اسراب وحنين

موضوع: اسراب وحنين الجمعة سبتمبر 26, 2008 8:48 pm

اصدقائى الكرام بهذا الموضوع ساكتب جميع خواطرى املا ان تروق لكم ..مع التحيه

أصبحت أعيش في حيرة من أمري!!؟؟؟؟

أصبحت أعيش في بحور همي!!!؟؟
أصبحت أصارع صعوبة الاختيار؟؟؟
أصبحت أصارع لحظة الانهيار!!!!!

أصبحت......... وأصبحت.......... وأصبحت ............وأصبحت .........أصبحت أعاند أمور كثيرة...........
وأجادل حقائق مريرة .........
حياتي
وهبتك حياتي....!!وهبتك عمري...!!! وهبتك حلمي ...!! وهبتك روحي...!!
أفنيت لك وقتي ...!! جعلت الانشغال من أجلك فراغ ...!! وجعلت الدمعة لإرضائك فرحة ...!!
وجعلت السهر لأجلك راحة ...!!!وجعلت العذاب في قربك نعيم ...!!
ولكن ماذا وهبتني بعد كل هذا ...(...............!!!)؟؟؟
دمعة لوم أحرقت وجنتي من حرارتها.....!!!!
أم الحلم الذي هدمته وطالما ارتجيته ......!!!!
أم لحظة الحزن التي لم يؤنسني بها سوى (الدمع)......؟؟؟؟؟؟؟؟
أم الجرح الذي تركته ينزف ولم يجد له حتى الضمادات البسيطة ...؟؟؟؟؟
أم العبارات ال(........؟؟؟) التي كنت تلقي بها في مسامعي ......؟؟؟؟

ولكن بعد كل الحيرة التي عايشتها وقاسيتها وكل صراعات نفسي
الداخلية التي طالما هزمتني و تغلبت علي
أصبحت الآن في قراره أمري أن أتركك .....!!!!!!!!
نعم أتركك وأنساك ......!!!!
لأنك سرقت حنين قلبي........
ثم علمته الهجر والجفا ....!!!

وداعا أيها (...الحبيب.......!!!)............................

~ اسطــورة عشق ~
"
"
"

تحت رذاذ المطر خرجت اسراب ترتشف قليلا من
قطراته بين شفتيها تستلهم حديثا ساحرا عانقها تلك
اللحظات بهمسات ذائبة وأيادي حانية وأحضان
دافئة

ثم أسرعت اسراب إلى أرجوحتها تلهو بها تتخيل حبيب
خلفها يعلو بها بتلك الارجوحه تصل إلى خيال العشاق فوق
تلك السحب بصحبته على صهوة خيله الأبيض ذو
الشعر الأشقر المسترسل

هناك شعرت اسراب بغمرة من الإحساس اللاواقع يهيم
بها في لحظة سكر العشاق والتفاف الأعناق وانسجام الأرواح

يا الهي :
مابالها تلك الطفلة ( اسراب )
غدت كأسطورة عشق تروى
ويلي منك يا اسراب
هل تسلل إلى روحك
وتمادى بالوصول إلى قلبك .....
هل جننت ..... بفتح قلبك ؟؟؟؟

لا لم اجن بل إنني أعقل العشاق ..
"
"
"

سقطت تلكـ الورقه على وجنتي _ فكري _
تعانق ماقد جالــ بخاطري تلكــ
اللحظه
/
ثم همست
سيدتي :
لقد سافر ,,
_ مرفأ الأمان _

تجهز مراسيم _ الصمت _
على انغامـ السكون
وفرش بباحات
اللاوجود
لــِ / انسان
بلــ :
أشلاء انسان
يريد العوده
لحياه لمــ تعدْ لــه
/
ارتلـ تراتيل
الحمد :
مازلت اتنفس
:

طفله اخذت تسئلنى

أخذت تعلو سكوني بـِ _ ضجيجها_
ترسم لي احرفا مختلفه
وتبحث عن ابتسامة مفقودة
و تهمس لي بحديث
مرّت سنين
لمـ أسمع _ به _
/
وتنشد عن مكان
كنّا نسكن به
وحديقة نلهو بها
وحلوى نتلذذ
بلعقها
:
اه اه اه اه
اصمتي
كفى تعذيبا
فلا اقوى
على صراع همسك
/
عفوا
انهــا
طفله بداخلي
أخذت تسألني ؟؟

حِلم ,,

أخذت أشعل بتلكـ الحروف
نار الشوق و اللهفة
وأزيد من درجة
_ اشتعالها _
بالابحار بأعماق
الأحاسيس
فأحلّق عن بساط
الواقع
بسما الخيالـ
فأجده ينتظرني
ويمد ذراعيه كي
أغفى بأحضانه
وأبقى بواحة أمانه
كطفلة أعياها زمن الألم (:
:
عفوا
انه
مجرد حلم ,,

LOVE)

:
حروف اعتادت أن
تقطن بأوراقنا
و
تتبادلها شفاهنا
و
تعانق أفكارنا
/
أحبكــ
صداها يجوب أعماق تلكـ
الروح
ويبحر بعالمـ تلكـ
الأحاسيس
/رغم جمالها
الا انني
:
لا افقه
بها شيئا ,, ( أعترف ) لروحي
مازلت أتتلمذ على أناملـ
..........
/

كٌنْتٌ ... أهْذٍي !!

وضعت رأسي على تلكـ ( المخده )
أٌريح ذلكـ الجسد المُتعب
/
ولكن تلكـ الافكار أخذت
غطاء السكون الذي أردت أن
أصمت به هذياني
/
فجعلت تصولـ بأحرفي الى
حيث ارادت ولمـ
أستطع
اكمام ( فِيْهَا )
:
كم هو مرهقٌ ٌ ذلكـ
الشعور
حينما نهذي
بين لحظات ( الارهاق )
...

طِفْلَةٌ ٌ ... تصرخ ؟؟ بطهر أنفاس الصباح
ارتقت تلك الطفله الى
عِلْية ... بعيدة عن أنظار
الخوف ولوم الارتجاف
وأخذت
تصرخ
نعم !
تصرخ
حينما ألبسوها بثوب الخداع
وزينوها بجواهر الكذب
وحملوها على أعناق
الخيانه
وبعد تلكـ ( الحفلة )
اللاواعيه
اختفى كلُ شيءٍ حولها
وأصبحت
أشلاء تبحث عن ذاتها
/
انها

( لحظة ألمـ !!

صباح مٌشْرِق ,, صباحك جنه ياعمري
صباحك طهر بأنفاس
الاشراق الاولى
صباحك يشق انبلاجه
ظلمات الانتظار
/
صباحكـ خير
يــا
:
:
روحي

مسائيـــ ,,, كانـ ينتظره ؟؟
حملت تلكـ الاشواق
ووضعتها بسلة مشاعري
المزينه بلهفتي
/
أمتطيت صهوة حرفي
محلقين الى ارض وجوده
وفرحين بلحظة
لقائه
على خملات
أجملـ عناق ( بوحي )
:
ولكن
عاد مسائي ينتظره
بلا أملــ !

سأغفو ,,
عذرا
:
سأغفوا قليلا
علّي
أجده
بــِِ حلمي
:

عُذْرَاً !! سأجمع تلك الاشلاء
وألملم مابقي مِنْي
فلقد
تكسرت أضلع ( مَحاجِريْ )
ونزفت أوردة توسلاتي
ولمـ
يعد بها قطرةً من دم كي
أهمس لأعلمك
يابوحي
فأنا أحتضر أمام شُرْفةْ
الدمع
/
\
/
كفى يادموعي
اني أعتذر لكِ
.......
لا أكاد أصدق بأنني أستنشق انفاس الصباح !!

/
\
بعد عناء ليلة بجانب تلك الاوراق
المترامية الحدود بجانبي
أعلنتها نهايةً
للسهر بجانبها
وأخذت أرتشف كوبا
من الاسترخاء علّي
أنعم براحة مسروقة
من بين اضراس
الألم
/
\
صباحك خير
ياسكون تلفٌ
كلّ ماحولي
وتكسيه بثوب
الصمت
:
سأفتح نافذتي علّني
أصادف نسمات طهر
الصباح
تحملــ
لي شيئاً
من {........}
????

لاشيء يستحق!! ::
صمت يكسي
ماحولي
فلم
يعد هناك):
شيء يستحق ,,
::

عجباً !! فأنت تجيد
كلّ فنون الجرح
والنزف
/
\
كيف اليوم يصعب
عليك تمثيل دور
الهروب
:
بل
أنت بارع به
/
كفاك

عذراً .. لقد هيأت لك
كل المخارج لأن
تخرج من حياتي
/
\
فلتتفضل
بالرحيل

حين يُصبح القلب [ كالزهرهـ ]

فأي محاولة لإقتطافهـ بعنف
تكسرهـ !!
وتجعل أوردتهـ [ أوراقها ]

تتساقطـ

كتقاطر الدم
....... برائحة العبيــــر

نعاااس !..!! نعاس يبعثرني [ دلع ]
و [ خدر ] يسكنني كقطه لاتعشق سوى النومـ ,,
أكرهـ الإستيقاظـ باكرا

.... بعد ليلة [ سهر ]
[ سمر ]

بعد ليلة مشاعرها جارفهـ كالـ [ نهر ] !!

أريد .. النومـ اسراب وحنين Frown

وليذهب كل ماعداهـ إلى الجحيم !!

لـِ { وجوده }
"

كم أنعم بلحظات قربك
بطهر الشعور
و
سكينة الاحساس
ولكن :
سحقاً لعقارب الساعه
لاتكاد تصغي
لصراخ ذاتي
قفي !!
قليلاً مازلت أشتاقه
أرجوكي
اااااااااه
كم هي عنيده ؟؟
أخذت بالتخطي أكثر
وأنهت لحظات وجوده
بجبروتها
"
أتعلمي أيتها العقارب !
سأعتلي قمة
ساعة { بج بن }
وأعكس اتجاهك
( جنون سأفعله ) ليبقى بجانبي
....

أطفأت شمعة الحروف ..,,!! أوصدت أبواب الكلمات
وأغلقت نوافذ الهمسات
وتخلصت من عبث الاختلاجات
/
\
وأطفأت تلكــ
الشمعات!!
:
لأخلد للغفوة
{ البوحيه }
........

همسةٌ مدفونه بين أضلع الأحتياج !!

أَخَذَتْ أعْتلِي صهوة أحرفي وأمتطي جِيَادَ
بوحي}
مُعْلِنةً بداية التمرد!!..
/
لِأهمسَ
كَمْ أَحْتَاجُكَ ؟؟
.
.
.
عُذراً
أهذِي قَبْلَ النَومْ..

بِدَايَةْ الاِنْتِهَاءْ.!.!.!

كنتُ أشعلْ الحُرُوفَ
بجانب حَطَبْ ( المَشَاعِرْ)
/
وَلَمْ أعْلَمْ بأِنّي
بَدَأتُ عَمَلِيْةْ
الاِتْلَاف
الِانْسِكَاَبِيْ
لِكُلّ
مَاَأَلْفِظُهْ !.!

صَبَاحٌ يَتَنَفّسْ ^

بِكبدْ صَفَاءِ السَمَاَءْ
أَخَذَتْ تَتَوَسّطْ وَتَعْتَلِي عُروجَاً
الىَ منَابِرْ الأشْرَاقْ ... والِاصْبَاحِ
لِتُعْلِنَ يَوْمَاً جَدِيْدَاً
0
0
فَغِرْتُ مِنْهَا
وأَخَذْتُ أَتَوَسّطْ بِِسَمَائِهْ
وَأَعْتَلِيْ منَاَبِرَ شَوْقِهْ ... وأُعْلِنُهَاَ
اِصْبَاَحًا بِأَرْضَ طُهْرِهْ
0
0
صَبَاَحُكَ يَتَنَفّس
بأورْكِيْدْ هَمَسَاتِيْ
0

تَرَآتِيْلُ الصْبَآحْ بِِتَعْوِِيْذَةُ...أسْرَاَبْ}!.!.

صَمْتٌ..

هُدُوْءْ...

ظَلاَمٌ...

سُكُوُنٌ يَكْسِيْ كُلّ ماَ حَوْلِيْ.!.!
0
0
0
0
0
0
وقْفَهْ:
بِانْتِهَاَءِ ثَوَآنِيْ سَأَسْتَقْبِلُ
{ضَيْفٌ}!!؟؟

تَرَآتِيْلُ الصْبَآحْ بِِتَعْوِِيْذَةُ...أسْرَاَبْ}!.!. تَرَآتِيْلُ الصْبَآحْ بِِتَعْوِِيْذَةُ...أسرابْ}!.!.
:

:
أَتَتْ عَلَىَ اِسْتِحْيَاَءْ تَسِي؟؟؟ بِخُطَىَ مَلِكَةْ ... تُدَاَعِبُ كُلّ مَاَ سَقَطَ علَىَ نَاظِرَيْهاَ _ شُعَاعَهَاَ _
وَتُرْخِيْ بِشَعْرِهَاَ الذَهَبِيْ المُنْسَدِلْ _ اسْتِرْسَاَلْ ضَوْئِهَاَ _
كُلّ هَذَاَ وَأَنَاَ أَرْقُبُ قُدُوْمْ الضّيْفْ؟
يَاَ اِلَهِيْ :
لَقَدْ أَقْبَلْ 00 لَقَدْ وصَلْ!!
فأصْوَاتُ شَقْشَقَةْ العَصَاَفِيْرْ 00 وَالنَسَمَاتُ الطَاهِرَة التِيْ تُشَاكِسْ أوْراقُ الشَجَرْ
تَجْعَلُهَاَ تَرُدّ عَلَيْهَاَ بِأَهَازِيْجْ الحفِيْف الأَغْصَانِيْ العَذْبْ ,,
رُويْداً .. رُويْداً
بدَأَ يَنْزَعُ لِثَامَ الظَلَامْ وَ يَكْشِفْ انْبِلَاجَه
انّهُ:
الْصَبَاحْ
نَعَمْ ,,
صَبَاحِيْ وَ صَبَاحُكُمْ !.!.
يَبْسُطُ لنَا ذِرَاعيْهْ ويَهْمِسُ اِلَيْنَاَ 00 أَنَاَ صَبَاحٌ جَدِيْدْ
:
صَبَآحُ الطُه؟؟؟ يُطَوّقُ أجْزَائَكِ يَارُوحِي
صَبَآحُ الشّوْقْ يَلُفّ أَطْراَفَ مَدِيْنَةَ مشَاَعِرِيْ
صَبَآحُ الخَيْرْ ياَ مَنْ تَسْكُنُ بِدَاخِلِيْ
صبآحُ الجَمَاَلْ ياَ جنَآئِنَ وَرْدِي القُرُنفُلِيْ
صبآحُ البَرآءَةَ يَارُوْحَ الأطْفَاَلَ المَلاَئِكِيْ
صبآحُ اللهَفَةُ لِصَوْتٍ كَاََنَ ينْعَمُ بِهِ مَسْمَعِيْ
صبآحُ الاِحْتيِاَجْ لِتَحْقِيقُكَ ياَ حُلْمِيْ
صبآحُ التْوْقُ لِأَحْضَاَنِ اللِقَاَءْ العِنَاقِيْ
صبآحُ البَوْحِ ياَحَرْفِيْ بِقِنْدِيلْ هَمْسِيْ
صبآحُ السُكُونْ لِأطْيَافْ الكَوْنْ الجَنَآئِنِيْ
:
هُنَاَ سأُشْعِلُ شُمُوْعَ حَرْفِي
بأنْفَاسِ الصبآحْ
وأرَتِلُهَاَ بِتَعْوِيْذَةٌ
مِنْ
أَسْرَابَ .,!,.
/

بَآدِئَةٌ أَنَآ بِدُرُوْبْ اَلْصَمْتْ اَقْتَفِيْ
شَيْئَاً مِنْيْ 00وَيْحُكَ يَآأَلَمْ أجْبَرْتْ شِفَآه الْهَمْسِ
علَىَ الْسُكُوْنْ.,!,.
وَجَعَلْتَنِيْ أط؟؟؟قُ أبْوَآبَ الْعَآبِرِيْنَ عَلَىَ أَسْيَآدَ الْجُرُوْحْ
أَنْشُدُهُمْ الْأمْنَ!
"
سَأَمْتَطِيْ قَوَآرِبَ الْاِبْحَآرْ اِلَىَ جُزُرَ { أَنَآ !!}
نَعَمْ؟
أَنَآ بِأنَآنِيَّةَ أُنْثَىَ أَرْهَقَهَآ الْعَتَبْ
عَلَىَ ثَرْثَرَةٍ طَآهِرَهْ}
"
أُوووووه!!!
لِنَرْحَلْ00اِنْتَهَىَ وَقْتَ
الْمُكُوْثْ
بَيْنَهُمْ,,

أَقْبَلَتْ علَىَ مَضَضْ00وَاِسْتِحْيَآءْ
تُنَآشِدُنِيْ
هَلْ؟؟
مَآزِلْتِ أنْتِ!
فَعَلَتْ جَبْهَةُ 0مشآعرْ}
اِنْدِهَآشْ
:
عفْوَاً
هَذِهِ أنَآ نعمْ أنآ
.,!,.

\
:
بَعْدَمَآ وَشَمَتْ الْآ آ آ آ آ ه
عَلَىَ نَحْرِ الْفرَحْ
وجَعْ الْألَمْ
أَخَذْتُ00 أُوَدِّعْ أنْفآسُ
الْاِبْتِسَآمهْ
بِصَرْخةٍ 00مَزّقَتْ
آخِرُ أنَاَ}
:
قطْرَةُ .,!,.
لَفَظَتّنِيْ هُنَآ
,.,

رويداً لَا ترحلْ الىَ
تلكـَ الْمَقْبَرَهْ0×{ الْصّمْتْ }×0
أريْدُ أن أتتَلْمَذْ علىَ
أكُفِّ أسَآتِذَةْ حَرْفِكْ
لِأنعمَـ 00بِاِطلَآلَآتٍ
سَآحِرَهْ كَأنتَ .,.

؛

لَآتجْعَلْنِيْ أتنفس الْاِختنآق من جرآءِ
صمتكْ
فألفظُنِي تَرآتيلُ 00 رمآدْ .,.

؛

الْبَآبْ الْحَـآلِمْـ عشَرْ00} ×

بِدَهَـآلِيْزِ رُوْحِيْ 00 أبْوَآبْ تنتظُرُ
الْقَرْعَ عَلَىَ أعْتَـآبِهَـآ
اِعْتَآدَتْ السُكُوْنْ{وَ } الصمت.,.

؛

اِحْتَرْتُ أيُّ بَآبٍ سَأط؟؟؟قُ
فَكُلُّ00 الْأبْوآبْ
مُقْفَلَهْ .,.

؛

أوووووهْ}
وَجَدْتُهْ 00 !!
انّهُ الْبَــآب الْحَآلِمْــ عَ ـشَرْ

؛

مَــعْ بآدِئَةُ الْخُطَىَ هُنَآكَــ
اِكْتَسَيْتُ بِرِدَآئِيْ
الْمُفَضّلْــ ( خَيَآلِيْ .,. )
أعْبَثُ بجنُونْ 00 وأُمَـآرِسُ طُقوَسَ شقَآوةٍ
لَاَ أوَبّخُ عَلَيْهَــآ

؛
كمــْ أنَــآ حَظِيْةٌ
بهْ .,!
ربّمَآ سَأدمنُ 00
قرْعَ الْأبوَآب ؟

×

طِفْلَهْ كَآنتْ تَمرحْ بِجوآرِ00 حرفِ
صَبِيَّهْ ]

؛

حينمَآ تشْتَآقُ الْأُنْثَىَ تتَوَجّعُ بِصمتْ
وتلْفِظُ شَوْقَهَآ بِطُهْرْ

؛
حينمآ تَعْشَقُ الْأنثَىَ تنْتَثِرُ كَبُلّوْرَآتْ
علىَ سَطْحٍ أنَيْقْ
فتُلَمْلِمُهَآ اِنْحِنَآءآتُ
عَآشِقْ

؛
حِيْنَمَآ تَرْحَلْ الْأنثَىَ لَاتَسْتَأذنْ
بلْ تَمْضِيْ
بِسُكُوْنْ ..!

بين دهاليز سكون ( الروح ) أخذت الااااااااااااااه تبعث بأنفاسها

المرهقة لشريان التنفس المتبقي _ وجوده _

؛
الااااااااااااه تعلو ضجيجا بصحبة الألم تمزق شراييني
بسيف _ غيابـــــــه _

؛
يستغيث نزف الشريان بــــوريد _ الأمل _
بعودته

؛

تتسلل رويدا .. وميض من شعاع الشوق _ انتظري _
سوف يعود

؛
تبتسم _ شفاه مشاعري _ فتنثر بلؤلؤ
اللهفة بطرقات الاحتياج

؛
بِــــطهر لحظات _ لقائه _ يزيد نقاء
أوكسجين أرض همسي فألزم باحة
الصمت لحين مجيئه

؛

فبغيابه سُحبت بقايا الخيوط البيضاء
من نسيج حياتي الأسود ليعود
بلا نقــــاء ..!

سأبحر في اعماقك
بِــحذر
كم مرةٍ غرقت ؟؟
بين أمواجك الثائره
ولم أستطع
الافاقه !!
حتى أحسست
بالموت ,,
لذا سأرتدي
سترة ( السكون )
كي
أكون بأمان
:

كلما اقترب منك اكثر و أكثر ..
أشعر بـ ذرات شوقك في خلايا الدم ،!
لطفاً منكٍ سيدي؛
اقترب اكثر الان ..فـ قلبي بحاجة الدم !
؛
بين متاهات الدروب
وتخطي كلّ الأمكنه
نجتاز مساحات
الى { ذاتنا }
نحاكيها فتسامرنا
ونهذي اليها فتستمع
الينا
كم هي منصفه ؟؟
بزمن { الظلم } اللامنتهي!.

لــِِ .. ( شوقي!!)
كغصنٍ أنت تهتز
وسط رياح
الصد
وترتجي قطراتُ ُ
من _ لقائه _
لترقص نغما
على عزف حفيف
أوراق الجمالــ ( العناقي )
,,,

جنوني }
الى متى وانت تصحبني الى
مرافئه
وترمي بي بأحضانه
لاتأبه ان تنطق
بكلمة صد
بل طواعية
مطلقه
كرّست شفتاي لمداعبة مسامعه
بهمسٍ مترف
وعلّمت أذناي لادمان على الانصات
لعذوبة تمتمته
ولا أعلم الى
اين ستقودني
غدا ؟؟
0

حروفي }
كفاكي ثرثرة على أعتاب
الكلمات
فصخب بوحك يحدث
ضجيجا يسمع العالم
بأكمله
ألم ترهقي ؟؟
انني أكاد أتوه بين ثنايا
تلكــ
المزعجه
لـ سكون مشاعري ):
فلتصمتي وكفافي
ثرثرة

:

بِكُلِّ الْأَلْوَآنْ أخَذْتُ أعبَثْ !!
بالْأحمرْ أرْسُمُـ { heart }
وَ بالْأخْضَرْ أبْسُطُ بَآحةَ جُنُوْنِيْ !! {

×
بِرُوْحْ طِفْلْهْ
كُنْتُ أرْسُمُـ لَوْحَةْ أح؟؟؟فُيْ
بالْألْوآنْ !!

×
جَمِيْلَاً أنْ ألَآمِسَ
الْألوَآنَ
بِشَقآآ آآ آآ وَهْ

×

طِفْلَهْ تَرَكْتُهَآ
هُنَـآ { !!

مَعَ أنْفَآسِ الْصَبَآحْ
ألْفِظنِيْ رَمَـاَدا ً00 منْ تَمْشِيْطْ ْ لَيْلَاً
مُوْحِشَا َ بِأرْض ِ الّلَا َوجُوْدْ
أتَقَوّسُ اِنْهِمَآرا ً جَآرَفَا ً
وأتَكَوَّرُ بِدَآخلَـ 00 تَضَآريسْ أح؟؟؟فِيْ
كنُقْطَة ٍ حَآئِرهْ بِلَاَ سَطْرِ الْدُروْبْ !!
؛
قسْوَة ٌ عَآرمهْ
اجتَآحتْ مُدنْ
الْأنَــآ ؟؟
كَمَآ الزمنْ يْنثُرُنَـأ بِلَاَ
عَوْدهْ
لِأحْضَآنْ } ! الْوُجُوْدَ !

وَبَيْنَـ عوْدَةْ
الْأنْفَـآسْ !! ولَحْظَةِ الْوجُوْدْ
ألْفِظُنِيْ
?.....
[size=25]مشْتَآقَهْ ؟.....

؛
.
حتَىَ أنْفَآسُ الْصَبَآح
لمْ أعدْ أشتَآقهآ
فغَزْلُـ الْألمْـ}
قدْ 00أحدَثَ شَجَنَا ً
يعزِف ُ ببَرآعهْ
تحدِّيَا }
لِأهَآزيجْ الْط ُيور ْ

؛

[/size]

حِيْنَمَآ يَكْتُبُنَآ الْصَبَآح أرْوآح ٌ
طَآهِرَهْ
وَ نَقِيَّهْ !!
ألْفِظُنِيْ اِشْرَآقَا ً
بيْنَ يدَيْكْـ ..
وَ
أرْسُمُنِيْ اِبْتِسَآمة ً
بيْنَ شَفَتَيْكْـ ..
وَ
أرْمُقُنِيْ اِنْسِجَآم ٌ
بيْنَ أضْلُعِكْـ ..
وَ
أشْعِلُنِيْ شُمُمُوْعَا ً
بيْنَ عَيْنَيْكْـ ..
وَ
اِلَيْكَـ تَصْهَرُنِيْ
كجَلِيْد ٌ يَذَوْبْ !!
..
يَآرَجُلَا ً
أنَآ .. بِقُرْبِكَـ أتَوَرَّد ُ بِــحُمْرَة ِ الْتُوْت ْ
..! خَجَلَا َ !..

أنَآ .. بِجَآنِبِكَـ أتَفَطّر ُ شَوقَا َ
..! بِجُنُونْ !..

أنَآ .. بِدُوْنِكَـ لَسْتُ أنَآ
..! بِقُرْبِكَـ أتَكَوّنْ منْ جَدِيْد ْ !..

'
أتَعْلَمْ ؟؟
أنْقَآد ُ اِلَيْكَـ بِلَاَ دَلِيْلْ
فَجَآذِبِيَّتُكَـ
هِيَ الْعُنْوَآنْ ...

بآرع ٌ حَقَا ً اِسْتَطعتْ
أنْ
تَكْسِرَنيْ !..!
قبْلَ أنْ أصِلَ اليكْــ ؟
سأسْتَعِدْ للْتَصْفِيقْ
فَأنتَ تَسْتَحقْ ذَلكــْ
عذرا ً :
نَسِيْتْ
لَاَ أمْلكْ أطْرَآفَا ً
فلقدْ بَتَرْت ْ أجْزَآء ْ
الْأنَـآ !..

ورقه على رصيف المشاعر00 أجدني ورقه على رصيف المشاعر00
تخطفني الطرقات عن مسارآتك سيدي !!
فأسكبك دِهَاقاً بكاس الآنا... بكأس أنثى
نرجسيه ترتشف عذوبتك !!
وتستلهم طهر أنفآسك؟!
وتلتمس أطراف شوقك!!
فكيف بي أطرق آبوآب ؟؟؟
ترْسُمكَ ابتسامه بلا بريق
السعادة !.!
وتنقشك نَحْتا ًبلا خلود
الذكرى!.!
وتتنفسك شعورا بلا حُدُود ْ
الوجود!.!

.,.

ها أنا أرفع غطاء صندوق {الْزَمَنْ } وأرتلْ
تعاويذ الولوج لأجدك به أجمل }هَدِيَّهْ {
تضيء أَرْوِقهْ الظلام بأركان حياتي

.,.

فألفِظُنِيْ }
لطيف أنت حَدْ الإرباك
بل
توآق أنت حد الإنصاف
بلْ
وآرف أنت حد الإلْهَامْ

.,.

بحفنة وردٍ مخملي
وانسكاب عطرٍ سرمدي
بدأت
أجهز لطقوس ,,, استقباله
وأخذ الارتجاف يكسيني بثوبـــ
الارتباك البوحي
فأعاود الاستلهام بجانب
شرفات الهمس
/
\
بين تلك الهلوسة
الشعوريه
أحتاج
لــِ { حقنة } ... اعاده وجود
لأمارس طقوس
الاستقبال لملك
مدينتي {.....} × ومَآبيْنَ الْآقوَآسْ يصْعبْ تآويلهْ ×
.!..!.

صبآحآتــ الْآنـــــ ـ ـ ـ ـ ــآ ... !
.
اسراب وحنين 7jsyx099pf

.
بين أنفآس الصبآح .. ومدآعبة نسآئمـ السحرْ.. انسجآم ٌمن
الهوَ وَ ذآكـ ْ.. فيقتسمان ذات الاحسآس قآدم ٌ
من خلف صخرة الآنآ وَ الوجود .. بِألمــ !!
يبعث ٌ لي الحنين من يتم عيد الفرح ْو بنزف الم الجرح ْ
وأسراب طيف الترح ْ!..
فأرحل بِــ شرود ْ بلْـ .. هرو و و بـــــ ـ ـ ـ
هروب
نعم ..!
الى َ أين ْ ؟؟
لا أعلمــ ...! ...!
أدرك بأنهآ أرض ٌ جديده
بهآ انا و افتقآد الألمْـ
لا أقتسم بها رغيف الحزن
ولا اشرب من دهاق الآ آ آ ه ْ
ولا ارتدي معطفا ً من الظلام ..!
ولا اكون بالوان الانكسار
بحيآة الْاِنتهــ ـ ـ ـ ـ ـــآء ْ.

ميرسى عالكلام الرائع اللى كلوا احساس